دردشــــــــــــــــــــة..

* حين تعرض الفنان الراحل «عبدالحليم حافظ» إلى نكسة مرضية خطيرة أمر الرئيس «جمال عبدالناصر» أن يتم نقله على طائرة رئاسية خاصة إلى خارج البلاد حيث تمت معالجته هناك وحين تعرض الفنان الراحل«عبدالمنعم حسيب» إلى تلك الحادثة المشؤومة لم يجد أحداً من المسئولين في الدولة يهتم بنجدته فوضع رأسه على مخدة من دمه الطاهر ثم أغمض عينيه إلى الأبد.. أما الفنان الراحل «خليل إسماعيل» فقد حمله أخوانه من الفنانين على عيونهم إلى المستشفى وهم ينتظرون من الدولة أن تفعل شيئاً من أجل علاجه خارج الوطن إلا أن امنياتهم تحولت إلى مجرد سحاب أمطاره سراب مات خليل في إحدى الممرات الضيقة في مستشفى أم درمان ذهب مطرب الأمانى «العذبة» كما يذهب العبير.

* قال العالم الفيزيائى المعروف« البرت انشتين» صاحب نظرية النسبية حين رأى احد اصدقائه يصفع وجه ابن له لأنه لم يتمكن من الحصول على شهادة تؤهله بالدخول الى الجامعه قال لم أكن أنا العالم المشهور من الطلاب المهتمين بدراستهم ولم التحق بالجامعة قط إلا أننى بالرغم من ذلك قدمت للعالم أعظم نظرية نهض بها إلى الفتوحات العلمية الراهنه وقال أن والدى لو كان حياً الآن لطبع على جبينى قبلة كبيرة طالما تمنيتها حيث أنه كان دائماً يقول أنك ستكون يوماً عاراً على عائلتك وأضاف: أظن أن والدى ظلمنى كثيراً.

* قبل أن يصدر الضابط المكلف بتنفيذ حكم الاعدام في «ماتا هارى» أعظم جاسوسة عرفتها الحرب العالمية قام بسؤالها عن امنيتها الاخيرة فقالت له أتمنى أن أرى سرباً من الحمام يطوف من حولى فحقق لها أمنيتها إلا انها بعد لحظات واصلت حديثها قائلة ليتك تعلم مدى المساعدة التي قدمها لى ّ هذا الحمام في نقل رسالتىّ إلى أهلى من اليابانيين والتي أدت بدورها إلى هزيمتكم النكراء في موقعة «بيرل هاربر» والتي راح ضحيتها المئات من جنود البحرية الامريكية أشار الضابط إلى عساكره فأنطلقت البنادق متجهة الى صدرها فحولت تلك الجميلة التي كانت عيونها بلون السماء إلى مجرد قطع صغيرة من اللحم المتفحم.

* كانت «رابعة العدوية» تجلس على ضفة نهر فخاطبها واحد من اخوانها قائلاً: هناك رجلاً ينظر إليك .. فأصابها ما يشبه الجرح في قلبها المنقى من شوائب الدنيا وادرانها فطلبت من أخيها أن يأتى لها بذلك الرجل حين أصبح الرجل على بعد خطوات منها مدت له طرفاً من قدمها وهى تسأله اصدقنى القول ماذا ترى على قدمى هذا فقال لها أرى نوراً فنظرت إلى أخيها وهى تقول لقد غفرت لك كلمة كبيرة رميتنى بها.

* قال أحد أعضاء المحكمة التي شهدت محاكمة أبن الممثل المعروف«مارلون براندو» الذي أطلق رصاص مسدسه على عشيق شقيقته فأرداه قتيلاً قال ان «براندو» رفض أن يعين محامىاً لابنه وأصر على أن يترافع هو في القضية بكاملها أخذ صوته المعبأ بالشجن يشرح للمحكمة كيف أن هذه الجريمة لم يرتكبها أبنه وقال ان كان هناك قاتلاً حقيقياً فهو أنا حيث أنى ظللت طوال «20» عاماً بعيداً عنه لم أضمه إلى صدرى لم ارسل له هدية في عيد ميلاده لم أناصره على أيامٍ لها مخالب وقال يجب أن أعاقب أنا في هذه الجريمة ، أصدرت المحكمة حكمها على أبن «براندو» بالسجن لمدة «5» سنوات مع وقف التنفيذ بأعتبار أن القضية كانت لها صلة مباشرة بالدفاع عن الشرف.

الغالي احمد عوض الحاج النميرى
مشكور على هذا الموضوع الجميل والجميل يكون من الجميل .

أن الانسان في السودان ليس له قيمة ,,, واحب أن افيدك بأن الفنان الجابري توفي في بيته ولم يعرف احد الا بعد ثلاثة ايام لا جار ولا غيره . وهذا حال الانسان بالسودان يحسب اهل السودان ان كل فنان لديه مال ولا يحتاج مساعدة من الناس ولا الحكومة .
اخي احمد مشكور على الموضوع

شباب ..
المسألة ما مسألة فنان عندو قروش وما بحتاج لغيره .. أبدا ..
الليلة لو مرض فلان الفلاني تاجر الأسمنت المعرووووووووف ..
والمسيطر على تجارة الأسمنت في السوق ..
لو مرض فلان الفلاني وزير الـ ...... ..
لو مرض فلانة حرم السيد / الــ ............... ..
بخلوهم ساي عشان عندهم قروش كتاااار ؟؟..
ما أظن ..
المسألة عندها حسابات تانية ..
لو وريتكم ليها في ناس بتزعل ..

ودمتم لنا ...

عضو نشط عدد الرسائل : 50 تاريخ التسجيل : 12/03/2008

احمد ود النميرى سلام عليك ياخوى السودان لو ما عندك قروش اكان ما عيان بتموت قولى كيف اول شى قولى عندك تكسى لو التكسى بجيب ليك خمسين الف ناس المرور بشيلو تلاتين بنزين عشرين ديه الخمسين وقول الخالق رازق نحنا الشعب السوداني ذى ما قال الخواجة عايشين بى الجمعيه بتاعت الله كريم والله نحنا لو ما رحمة ربنا وصلاتنا على النبى والاولياء ياخوى ما تحسبا ومشى دة من غير الحفلات والامجادات ديل ياخوى طويل العمر والسلامه المتعافى ما دايرين اخشن الخرطوم على كيفك وقال داير اوقف الكمائن ياجماعه ادعيه معا الدنمارك الراجل دة دى ما سياسه لكن الوضع الحاصل

،،،،،،،، القلعة راجعين ،،،،،،