الأخ العزيز المينقو
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
الإجابة في نظري يملكها أنصار الحزب الشيوعي ويحملونها في أحلامهم وأمانيهم لا حققها الله لهم ولو في اليقظة!
صدقني أخي المينقو
الحزب الشيوعي مثله مثل كرة القدم السودانية (مع الإعتذار الشديد جداً جداً للرياضيين)السودان يحلم بالوصول لكأس العالم وأن يحظى بشرف المشاركة في المونديال العالمي وهو عاجز عن ذلك أيٍ كانت الأسباب.فهل سيأتي يوم يحمل فيه السودان الكأس الذهبية ويتوج بطلاً؟؟؟؟؟
إذا تحقق ذلك حينها فقط يمكن للحزب الشيوعي أن يتقلد السلطة ويصبح نقد أو غيره ممن يمثلون الحزب رئيساً للجمهورية.
أرجو ألا يتعجب البعض أو الكل لضرب هذا المثل ويعتبرونه هراء(لا في الشاقير ولا الباقير) فهو نتاج إحباطي السياسي والرياضي.
والسياسة أحزاب,والرياضة فرق!
ولا فرق.