الازمه الامريكيه

دعا الرئيس الأمريكي باراك أوباما مواطنيه إلى الصبر حتى يتم التعافي من الوضع المتأزم للاقتصاد الأمريكي نتيجة لأزمة المال العالمية، رافضا في الوقت نفسه الدعوة التي وجهتها الصين وروسيا لعملة عالمية موحدة بديلة عن الدولار.

الرئيس الامريكى يطلب من مواطنيه الصبر

شفتو الناس ديل الله نزل عليهم غضبو وانشاءالله قريب ده حا يشحدونا بس بعدين خليكم واعين (شوفو الراجل المابخجل اطمئن في ناسو اسالوه منو الحايطمن اطفال غذة) رايكم شنو فى الوضع دا يمهل ولا يهمل

الأخت أسماء

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته,,,
هناك مثل شائع نتداوله كثيراً في حياتنا اليومية أراه ينطبق الآن على الأمريكان!
المثل يقول (التاجر لما يفلس بفتش دفاترو القديمة)
وما أمريكا إلا تاجر. تتاجر بالسياسة الدولية والاقتصاد العالمي.وعينها على افريقيا ذات أكبر إحتياطي نفط في العالم.
وما السودان إلا دفتر لأمريكا منذ عهود الشركات الامريكية التي كانت تنقب عن البترول في السودان.
كان الله في عوننا وعون أطفال غزة وعون المسلمين جميعاً.
فالله ملجأنا وعليه إتكالنا.

موضوعك جميل و رائع و يكاد تأثيرو يكون طال كل زول و كل بهيمة و كل جداده في جميع أنحاء العالم:

و علينا التأني في قراءة الأحداث و محاولة فلفلتها و غربلتها حتى نستطيع أن نأخذ منها بعض الدروس (فسيروا في الأرض فانظروا كيف كان عاقبة المكذبين) و هذه دعوة صريحة من الله عز و جل لقراءة التاريخ و سير الأمم و عدم الانغلاق على أنفسنا،،

ما في شك يا (اسماء) انو أمريكا أصبحت أضعف من قبل، و أنها تحصد في "عمايله و فعايله" و الله يجازيها عذبتنا و جهجهتنا معاها و قطعت هدومنا عديييييل كده،،،

و لكن لا بد من أن نستفيد منها و من تجربتها الكبيرة في صناعة وسائل العيش و التعايش داخل مجتمعها بما فيها من اختلالات نعلمها جيداً...

- دعوة الرئيس أوباما لشعبه للصبر:

هذا يعني أن الرئيس مهما علا و كبر و تجبرت دولته و حكومته فإنه في النهاية يستمد كل قوته من شعبه، و أن قوة الدول تكمن في شعوبها و ليس في حكوماتها، لأن الشعب هو الذي يعين الحكام و يحكم على أدائهم، حتى في ظل الدكتاتوريات، لذلك علينا نحن كشعوب أن نحاول تعليم و تطوير أنفسنا و عدم الركون للحكومات في بناء معارفنا،،،

اليوم أمريكا بكل جبروت حكامها و ترساناتها الحربية وميزانياتها الخرافية التي بدت غير حقيقة في كثير من الأحيان مما حدا بالصين و روسيا للخوف على مكتسابتهم المدخرة في شكل دولارات من الذوبان و التلاشي إذا ذاب و تلاشى الدولار و هو مرشح للذوبان و التلاشي، كل هذه العظمة و هي تعتمد على المنظمات الأهلية و الجامعات و المعاهد العليا و رؤوس المال الخاصة في بناء مراكز بحوثها و نقاط تفوقها، لبسبب بسيط جداً و هو أن أهداف الحكومة تتطابق مع أهداف الجماعات و لو نظرياً...

قال أحد رؤساء شركة جنرال موتورز الأوائل (شارلز و يلسون)، و هي أكبر شركة صناعة سيارات في العالم

(what's good for General motors is good for the country)، بمعنى أن ما هو جيد لشركته هو جيد بالضرورة لأمريكا الدولة، و هذا التطابق هو الذي دعا أوباما لإلتماس الصبر من الأمريكان...

طبعاً دا الجانب المشرق من أمريكا...

الجانب الأسود و المظلم هو أن نظام الرأسمالية الأمريكية حول الثروة من الشعب و أصبحت في يد الكبار بس و راح فيها الصغار، يعني مدراء الشركات الكبيرة و الموظفين الكبار هم من يستنزفون دماء الشعب، و أصبحت أمريكا مثل الوحوش الكاسرة التي تأكل أولادها، و أصبحت الشركات الكبيرة و اللوبيات (جماعات المصلحة المشتركة) هي التي تحكم أمريكا، و راحت العادلة الاجتماعية في ستين داهية...

طيب يا خوانا وحش كاسر بدأ يأكل في أولاده، حا يعمل لينا نحن شنو؟؟؟؟،،

نحن علينا نعمل شنو؟؟؟؟

علينا نقعد "في الواطة دي" و نلم أطرافنا و نتحاور و نتناقش و ننسى خلافاتنا عشان نقدر نكون جديرين بما نملك من ثروات، و إلا فهذا الوحش الكاسر سيأكلنا جميعا،و لن يفرق بين حكومة و معارضة، و الفرصة للتوحد قدامنا جاهزة و مقنطرة في هذا الالتفاف العفوي حول الرئيس، لماذا لا نجعله التفاف مقنن و واعي،،،،

سلام اخواني . يستاهلو قروشم كملوها في حرب غزه والعراق والله انا شمتان عليهم
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
هههههههههههههههههههههههههههههههه
ههههههههههههههههههه
هههههههه
rap

صراحة خبر يبصط

يااخونا الجماعة ديل هم سرطان العصر عفانا الله منهم وهو يمهل ولايهمل ونهاية كل ظالم قريبة وانشاء الله ربنا يستجيب دعاء الضعفاء ويظهر فيهم اكتر من ذالك والف شكر على موضوعك ايتها الرائعة بروعة مساحاتك الفاضية