أشبه بمن كان حبيس سجن ضيق مظلم نتن
ثم أطلق سراحه فتنفس الصعداء .. !!
كذلك الإنسان إذا بقي أسير الهوى ، فإنما هو حبيس سجن ضيق مظلم
ولا يطلقه من هذا السجن إلا أن تتولد في قلبه شوارق محبة الله تعالى
وعلامتها الكبرى :
أن يجد نفسه مندفعا للإقبال على الله تعالى على مدار الأربع وعشرين ساعة
وهل يمكن أن نتصور أن يتعلق محب بغير محبوبه ..!!
هذا عين المحال ..
اخي صباح / مساء معطر
كلامك جميل وتشبه رائع للمحب الضائع ...
من اهم اسباب سعادة المرء في الدنيا والاخره ترك العشق والغرام المحرم
وان يفزع لذكر الله وحبه فهى سعاده في الدنيا والاخره
طرح رائع ويعطيك العافيه
حسن