موضوووووووووووع ....جديييييييييييد.!!!!

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

للاسف الشديد نحن (المجتمع السوداني)... ما بنتأثر بي ثقافة جادة ومسئولة ؛؛بنتاثر بي فهم سطحي جداً نتيجة لترسبات اجتماعية متعلقة بالتنشأة او التربية سواء كانت الاسرية اوالاجتماعية .

حتي انو كل البيئة الاجتماعية الحالية بقت مبنية علي المحاكاة والبعد التفاخري السطحي جداًُ...

اي تكاد تكون كل الاشياء((مظهرية)) ؛؛وبنكون عايشين في حالة بتاعة زيف مناقض للواقع تماماً..وما عندو اي علاقة بمفهوم التقدم الحضاري..واي حاجة بتظهر علينا جديدة بنكون في حالة دهشة مستمرة ..مابنعرف كيف نطور عقولنا عشان مانقدر نتعامل مع الاشياء الامتلكناها...او بالاصح كيف نوظف الشئ الامتلكناهو.(ظهورالموبايل مثلاً).؟؟؟ وكيف من خلالو نقدر نحقق اهدافنا ....!!!!

بعد المقدمة دي ... الموضوع العايز اطرحو ...؟؟؟ ((( امتلاك البنت او الفتاة السودانية للعربة))

شنو يعني مفهوم الواحدة تمتلك عربية..؟؟!! هل هي لاحتياج ومصلحة عملية ؛؛ ولا شئ مربوط بالحركة الاسرية..؟ ولا هي مصيدة لاستقطاب الشباب..لانو العربية بتلفت انتباه الشاب...وانا وضعي المادي كويس؛؛؛؛؛ ؟؟ ولا هي عدوة تقليدية ؛ كل واحدة لازم تمتلك عربية..؟؟

وانا ما داير اقول انو كل مفاهيم العولمة والانفتاح وتحرير الاسعار هي الخلت امتلاك الاشياء بقي بالسهولة دي(الناس تمتلك عربات)..؟ لكين انا عندي نقطة ما واضحة ...!!!

اذا ختينا في حساباتنا انو صاحبة العربية موظفة مثلاً.؟ بتصرف مرتبها؛؛ ومنو تقوم تدفع اقصاد العربية ومنو تصرف علي نفسها وعلي ناس بيتها...؛ وكلنا بنعرف انو السواد الاعظم من البيوت السودانية بتقوم بي ادارتو البنات وانا بقصد هنا المسائل المالية وهن البحركن الوضع الاقتصادي داخل البيت..؟؟؟ والسؤال هل المرتبات او الاموال دي قاعدة تمشي في اتجاهاتها الصحيحة..؟ يعني ملاحظة ( الواحدة لو تتقطع بتم باقي قصد العربية)..؟؟؟

والا انحنا ما نحتج علي المرتبات والوضع الاقتصادي ماهو كافي لسد الاحتياجات الحياتية البسيطة..!!!
فالي اي مدي اغتناء او امتلاك الفتاة السودانية للعربة...غيير في حركة الشارع السوداني...؟؟؟؟؟؟؟؟؟
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

الرائع كانيجا تحيه نديه

موضوعك جميل وحيوي وظاهره منتشره في السودان
امتلاك الفتاة للعربه ليس به غضاضه يعني عادي بعض الاسر وضعها المادي بسمح ليها ان تشتري سيارات للاولاد وبعض الموظفات فعلا محتاجات لعربات ولكن تجد معلم او مساعدة تدريس او موظفه راتبها قدر حالاا ومامكفي طلباتها كلها تقوم تشتري عربيه وتاخذ كل الراتب ويمكل ليها ابوها او اخوها القصد دا كلوا عشان البرستيج والبوبار والمظاهر المافي داعي ليها والقال ليها منو العربيه بجيب العريس ؟ كان شركات التاجير غنوا , لانو المعروف عن الفتاة انها بتدفع كل ماعندها مقابل الجمال فما بالك بالعريس الحلم الكبير التي تدفع الفتاة نصف عمرها في انتظاره

نقطه اخر في مقدمة كلامك قصة التقليد الاعمى وعدم استخدام الشئ للغرض الذي صنع من اجله
والاستخدام السئ له . دي حقيقه معاشه للاسف الشديد
قايتو الشعب السوداني الله يهدي وينور بصيرته .
طرح جميل لك الود والشوق

اخونا كانيجا موضوعك موضوع هام جدا لكن ليس من العيب ان تمتلك الحرمة السودانية عربية لكن نسال انفسنا هل هذة الفتاة تقدر ان تلتزم ولديها مصدر تسديد اقصاط العربية او ان قيمة هذه العربية اهلها فى حوجه الى هذا المبلغ او لا نعم العربية وسيلة تنقل ولديها فوائد كثيره لكن نحن فى السودان دوما بنخذ الاموار من وسطها يعنى بنمسك العصاء من النصف فعلا الكثير من السودانين والسودانيات تلاقى الواحد جيبوا فاضى وهو فى حوجة الى كل قرش ويقوم يعمل جوال وعربية وبعدها يغرق فى الديون ويدور الى الكسب الغير مشروع لكى يسدد التزامته وينسى اهم الاشياء عدنا كل شى يحتاج الى قروش وخصوصا كنا زمان فى السودان لو اشتغل واحد يلبى جميع متطلبات البيت من اكل وشرب ودراسة الان الكل بيعمل حتى النساء لكن كيف يستسمروا القروش البجنوها من عملهم كلها تروح على كروت الشحن واللبس وماشابها ذالك وينسوا اهم الاشياء وبعدها نقول العيشة بقت صعبة المشكلة ليس مشكلت عربية لكننا صرنا مثل القرود كل شى نشوفوا نبغى نعمل مثله ولاننظر الى ردود فعلة الكثير لديهم جوالات نسال انفوسنا الجوال هذا انت فى حوجة له او شايلوا تفاخر ومظاهر وكذالك العربية هل انت فى حوجة لها او مسالت مظاهرة يعنى العيب فينا نحن وليس فى الناس الهم فى حوجة الى امتلاك عربية او ماشابه ذالك وصرنا نقلد الغير تلقى واحد عمل قدرة فول وبعد ايام الحلة كلها تلاقها قدر فول يعنى البشترى منوا وبعد فترة تجى الصباح وتلقى فول اول امس مااتباع لماذا لانفكر فى عمل شى دون التقليد ولماذا ننظر الى المظاهر الخداعة وبعدها نلاقى نفسنا بدون سياب مفضوحين من كل الاتجاهات

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

أخي حسن لك كل الود والتحية ....!!

نعم امتلاك الفتاة للعربه ليس به غضاضه يعني عادي

وكمان للفتيات والسيدات أولويات وواجبات تحتم عليهن قيادة السيارة لقضاء الحاجيات والمتطلبات بمختلف أنواعها.. خاصة المرأة العاملة، فإن متطلباتها الحياتية تزيد مع زيادة المسؤوليات سواء في العمل والبيت وحتـــى متطلبات الأبناء..

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

شكراً مديداً الطيب الامام ....!!
كلامك عجبني شديد والاهم فيهو هذة الفتاة تقدر ان تلتزم ولديها مصدر تسديد اقصاط العربية او ان قيمة هذه العربية اهلها فى حوجه الى هذا المبلغ او لا
وممكن نضيف...بشرط لقضاء حاجياتها أو مثلا لتوصيل اولادها للمدراس أو الذهاب لعملها إن كانت تعمل أو لمراجعة الطبيب .. فالسواقه أصبحت ضرورية للمرأه في عصرنا الحاضر .. لكن هناك نساء يستخدمن السيارة فقط للتباهي ولزيارة المراكز التجاريه بداعي أو بدون داعي .. ولكن الأغلبية يستخدمن السيارة للضروريات .
والبعض منهن يسعين لتخفيف الأعباء عن الزوج أو الأسرة، ونحن نعرف أن الحياة الزوجية عبارة عن رحلة يترافق فيها الزوجان لإستكمال مسيرة الحياة والمحاولة من كليهما توفير الأفضل للأبناء ...
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!1

كَفاني بَعدَكمْ أنّي

بَقيتَُ ، كما أنا ، عِنْـدي .

فَماذا عِندَكُمْ بَعْـدي ؟!

[size=24]السلام عليكم

من المعروف انو المراه متهضه فى السودان حتى فى ابسط حقوقه . مع انو ليها دور كبير وفعال
فى المجتمع ولو كل الدنيا اعترفت بيه عندكم لا..
من حق المراه تكون عندها سياره مادام قادره تشتريها وين الضرر منو القال انو العربيه للرجال فقط .. ما كل وحده عندها عربيه للاسباب الانت زكرتها يااخ كانيجا ..غير انو مفيده ليها من المعاكسات والمضايقات البتحصل فى المواصلات خاصه انو النفوس اتغيرت مازى زمان انا اسفه جدا اخ كانيجا بس موضوعك فيه نوع من الحقد الطبقى والتفرقه العنصريه بين الجنسين ..ورجعى ونحنا فى 2009[/size]

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

لك كل الاحترام...
وكل الحب والتحية لأمي...( الحقد الطبقى والتفرقه العنصريه بين الجنسين ..ورجعى ونحنا فى 2009(
وصفكن رسول الله صلى الله عليه وسلم بالقوارير ، يعني أنهن كالزجاج، "يُسْرع إليها الكسر، ولا تقبل الجبْر".
أنا ما رفضت او استنكرت انو المراة ما تمتلك عربية..؟؟؟!!!!!
ودا ما معناتو امتلاك العربية جزء من حياتها، وعدم امتلاكها يمثل لها نوعًا من الحرمان .

طيب انتي بتقولي من أهم المشكلات التي تواجه المرأة في هذا العصر(المضايقات البتحصل في المواصلات) ....؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
المأمورات والمنهيات (المواصلات)تشتمل كل منهما على مصالح ومضار..خاصة في هذا العصر الذي اختلطت فيه المصالح بالمفاسد بصورة كبيرة .
وتظهر عواقب المفاسد الكثيرة التي يمكن أن تترتب على انطلاق النساء والفتيات بهذه المركبات الخاصة من: هجران المنزل، والسفر بغير محرم، والتعرض للمضايقات(ممكن تكون هنا برضو)، والاختلاط بالمحارم،، وتتعطل العربية في مكان لا تأمن فيه المرأة على نفسها.؛؛؛ إضافة إلى مشكلات صيانة مركباتهن ضمن أجواء لا تناسب المرأة المسلمة، مع الاضطرار الكتييييييييييرة، إلى مفاسد كثيرة يمكن أن تحدث إذا استمرأ المجتمع صورة المرأة السائقة ؛ فإن غالب التغيرات الاجتماعية ((التنازلية)) تبدأ باليسير ثم تنتهي بما لا قِبَل للمجتمع به، وكما قيل: معظم النار من مستصغر الشرر؛ وبسألك...هل العربية الخاصة... كمركبة متحركة داخل المجتمع هي حصنًا للمرأة من أن تُنال بسوء، أو تتعرض للفتنة، أو تعرض غيرها للافتتان...؟؟؟؟!!!!!!
ولو بيدي كان عملت توسع في وسائل النقل العام من الحافلات الكبيرة ونحوها؛ بحيث تصبح أكثر جدوى وراحة وأمانًا بالنسبة للمرأة المحتاجة للخروج، كأمي وأختي ونحوهما. ........................................................................................!!
وهذه المبررات المتعددة ياsaida لكفِّ النساء عن مزاولة مهارة قيادة السيارات لا تُجيز - في الجانب الآخر - للمرأة المسلمة أن يُقتطع من عرضها وشرفها في المواصلات العامة المزدحمة بالأجساد المتراكمة كما هو حاصل الان ؛ وإنما الهدف من كل هذا ربط المرأة بحصن البيت من الجهة المالية عن طريق تطوير التنمية الاقتصادية العائلية، من خلال الصناعات المنزلية التي أثبتت جدواها الاقتصادية.
..........................
لست الرجيم ولا الملاك
إنما بعضي علي ارضي وبعضي في السماء

المرأة عنصر فعال في المجتمع ونصف المجتمع
ولا وجود لنهضة ونصف المجتمع الثاني مشلول.
من حق المرأة أن تتمتع بكامل الحرية التي يتمتع بها الرجل
فهي إنسان بغض النظر عن كونها ذكر أو أنثى
والإنسان وحقوقه تشمل المرأة والرجل بشكل عام.
فالمرأة والرجل متساوين ولكن ثقافة العقول لدى بعض الرجال
صورت لدى البعض بأنه لا حق لها وأنها عنصر ضعيف في الحياة
ولا يمكن الوثوق بها
وأن المرأة في نظرهم دائما كائن ضعيف محتاج دائما إلى من يحميه ويكون مستشار لقراراته،
مع أن الفاصل بينهم العقل
وانا شخصيا لا ارى اى غرابة فى امتلاك المراة للعربة طالما لاتوجد غرابة فى امتلاك الرجل للعربة
واكيد ياكانيجا لو (البت دى)
ماعندها قروش العربية ماكان اشترتها يعنى( ماكسر رقبة زى انت ما متصور)
وبامانة شديده حكمك فيهو اجحاف بحق المراة
لانو فى 100000 رجل موظف ويمتلكون عربات لم تعلق عليهم ولم تنزل بوست بهذا الصدد

الأخ كانيجا لك التحية،،،،

الحديث عن المرأة في المجتمع السوداني حديث يطول و تشتبك أطرافه و تصبح البداية نهاية و النهاية بداية..

دوماً نتحدث عن المرأة كما لو كانت دخيلاً على مجتمعنا، و ننسى و نتناسى أن المرأة هي المجتمع و ليست نصفه كما يحلو للبعض تصويرها، فالمرأة هي الأم التي تربي و هي الأخت الحنون و هي الزوجة الصالحة و كما هو معلوم للجميع أصبحت هي العائل لكثير من الأسر لأسباب تتفاوت و يطول شرحها...

إذا أجزنا للمرأة أن تعول الأسرة، و فوضناها لتتحمل أعباء بناء الأجيال و السهر على حماية المجتمع من الضياع ثم حجرنا عليها امتلاك الأسباب التي تمكنها من تأدية هذه المهام نكون قد ظلمنا أنفسنا و حرمنا المجتمع من النهوض...

فموضوع إمتلاك المرأة للعربة اليوم هو موضوع ركوب المرأة للمواصلات بالأمس، بمعني أن الأشياء تتغير من حولنا بينما نماذجنا العقلية مازالت على حالها،،،

في تصوري أن المرأة ، و الأحكام نسبية، سبقت الرجل بمراحل عدة، مما أدى لهذا الانفصال الفكري،،،

أما القوارير فيجب أن تصان و توقر و تبجل لتقوم بدورها الذي يعجز عنه غيرها،،،،

و الحديث بم بيدأ بعد،،،

أحبتي ..
كاتب البوست والسادة المتداخلين الكرام ..
لا يخفى على الناس أهمية دور المرأة في الوجود وحركة الحياة اليومية ..
فهي الضلع المكمل للرجل ولها دور لا يستهان به ولا يحترمه إلا حقير ..
أحبتي ..
قرأت موضوع البوست .. وإطلعت على الردود بشأنه ..
ولاحظت شئياً غريباً .. أتمنى أن يحالفني الحظ في الملاحظة الدقيقة ..
وهي أن كاتب البوست طرح موضوع للنقاش وهو (إقتناء الفتاة للعربة) ..
شارحاً أبعاد الموضوع ومتسائلاً هل هي وجاهة أم حوجة للعربة .. أم تقليد أعمى .. أم ؟؟
وفهمت من صياغ عرضه .. أن الكثير من الفتيات خصوصاً الموظفات يمتلكن سيارات ..
برغم انهن موظفات .. وراتبهن هو حال الكثير من الرواتب الضعيفة ..
فسؤاله أحبتي (لماذا تغتني البنت الموظفة عربة خصماً على حاجياتها الأخرى؟) ..
وكان الرد من لامتداخلين ينصب في أحقية المراة لإغتناء العربة ..
بل أخذ الحوار منحىً أخر وهو المساواة بين الرجل والمرأة لا سيما في إغتناء العربة ..
وأن كاتب البوست رجعي الفهم .. وهو لا يقدر أهمية دور المرأة ..
وأرى أحبتي أن يكون النقاش والحوار في المفاهيم الأساسية لإمتلاك المراة لا سيما الموظفة للعربة عندما يكون خصماص على حاجيات أخرى .. بسبب الوجاهات والتقليد الأعمى للبرستيج ومجاراة المقتدرين على إمتلاك العربات الفارهة .. ومسايرة الوضع ..
وكما اعتقد ان كاتب البوست وانا كذلك متفقين في أن المرأة موظفةً كانت أم غيرها لها مطلق الحرية في إمتلاك عربة أو غيره .. ومن حق الموظفة ذات الدخل الجيد إمتلاك عربة ..
ولعل من أهم دواعي ذلك كما ذكر الأخت سيدة أنها تساعدها في تجنب المعاكسات والمضايقات وتعب المواصلات ..

ولا شنو .. ؟؟

ودمتم لنا ...

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

اخي سلم لك التحية....
الأصل في الجنسين التمايز، وليس التساوي
- من التكوين الجسدي والوظيفي، فجسد المرأة مختلف عن الرجل، ومن ثم فلا بد أن يختلف تبعا لذلك أدوارهما في الحياة، فتضطلع المرأة بالمهام الملائمة لتكوينها، والرجل كذلك
إذن، فمحل الخلاف بيننا: هل الضرر قطعي، أم ظني..؟.
والسؤال المهم هنا: أي المجتمعات نحن
- مثاليون ؟.
- أم خليط ؟.
- أم خليط يصب عليه الفساد صبا ؟.

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الاخوان صديق ووليد لكم كل الاحترام والود الكبير...

ثارت مسألة قيادة المرأة للسيارة
انا ياجماعة ما قلت انا ضد المراة ولا هي نصف المجتمع ولا اتكلمت عن المساواة بينها وبين الرجل..!!!!
اكتر زول فهم كلامي هو الاخ وليد عثمان علي (وهي أن كاتب البوست طرح موضوع للنقاش وهو (إقتناء الفتاة للعربة) ..
شارحاً أبعاد الموضوع ومتسائلاً هل هي وجاهة أم حوجة للعربة .. أم تقليد أعمى .. أم ؟؟)

الدعوات التي لا تتبنى بناء المفاهيم وترسيخها في النفوس يكون مصيرها الانكسار ، ولذا فلابد من جعل الرسالة مشحونة بالقيم والمفاهيم مع تكرار ترسيخ هذه المفاهيم .

جرت العادة بتقسيم مواقف الناس تجاه القضايا إلى ثلاثة أصناف : موافق ومعارض ومحايد ؛ ومع منطقية هذا القسمة وسهولة التعامل معها إلا أنني أقترح الاستفادة من المنهج الإحصائي الذي يقسم الناس إلى خمسة أقسام : موافق جداً وموافق ومحايد ومعارض ومعارض جداً ؛ والفائدة من وراء هذا التقسيم المتوسع تنويع الرسالة الموجهة إلى كل قسم فما يطلب من الموافق جداً غير ما يطلب من الموافق

مَنْ يخدم الناس ويحسن إليهم يسهل عليه قيادة المجتمع وتوجيهه ؛ فالنفوس مفطورة على حب المحسن وطاعته ؛ ولذا فمع الأجر العظيم المترتب على نفع الناس يجب ألا نغفل أهمية تقديم الخدمات المختلفة وتلمس حاجات المجتمع وتلبيتها بما يتوافق مع رسالتنا(المنتدي) السامية .
.....................................
وأن صون المرأة واجب كبير على الأمة، ومن التفريط تعريضها للمخاطر، ومن التعريض تركها ترد وحدها المجامع، خصوصا في زمن يكثر فيه المستهينون بالأعراض

الغالي كانيجا:
- اسمعني عندك فكرة اسعار البنزين بكم ؟؟
- ابداً والله ما عندي فكرة ..
- ما عندك فكرة ولا ما عندك عربية!!!
***
عزيزي ... العربية في هذا الزمن اصبحت من الضروريات وليس من الكماليات اضافة لانها بتساهم في تحسين الدخل .. وذلك في حالة إنو بتشتغل عمل اضافي او غيرو والكلام ده بينطبق علي البنات أو الاولاد ..
اضف أي ذلك فكما قالت الاخت سيدة صباحي فالعربية بتصون كرامة البت من من الشلهتة والجهجة بتاعت المواصلات ..
وفي اعتقادي الشخصي إن استخدام العربية لخطف العريس ده شي غير صحيح فاعتقد انو العريس الما عندو عربية لن يفكر في بت عندها عربية لسبب بسيط الناس حاتقول "عان ده سائق عربية مرتو!!" وغير كده الفكرة دي ممكن تضيق نطاق البحث بالنسبة للعرسان ! الا اذا كانت – أي البت – مستهدفه فئة معينة من العرسان !!

كانيجا كتب:: اذا ختينا في حساباتنا انو صاحبة العربية موظفة مثلاً.؟ بتصرف مرتبها؛؛ ومنو تقوم تدفع اقصاد العربية ومنو تصرف علي نفسها وعلي ناس بيتها...؛ وكلنا بنعرف انو السواد الاعظم من البيوت السودانية بتقوم بي ادارتو البنات وانا بقصد هنا المسائل المالية وهن البحركن الوضع الاقتصادي داخل البيت..؟؟؟ والسؤال هل المرتبات او الاموال دي قاعدة تمشي في اتجاهاتها الصحيحة..؟ يعني ملاحظة ( الواحدة لو تتقطع بتم باقي قصد العربية)..؟؟؟

اذا كانت البت استطاعت ان تتحصل على عربية فليس من الصعب عليها ادارة دخلها وتوجيهه التوجيه المناسب بحيث تستطع ان تغطى نفقاتها بما يتماشي مع حجم الدخل واعتقد انو البت السودانية وخاصة في الجريف عانت كثيرا من هذا الموضوع حيث نظرة المجتمع للبت البتسوق العربية – لوقت قريب – لم تكن في صالحها ابداً ..
عموما إمتلاك العربية شي محمود اذا لم يكن يؤثر على اشياء ضرورية وذلك تماشيا مع مبدأ الاهم ثم المهم..
تحياتي ,,, وحبي ,,, واحترام ,,,

الاخ كانيجا التحيه لك ولكل المتداخلين

اولا

من وجهة نظري للموضوع فانا اري انالاخ وليد سنقد

شرح الفكره شرح تفصيلي

وانا من فهمي للموضوع ان السوال الذي يفرض نفسه

هل المراه اشترت السياره للحوجه ام للوجاهه والتقليد

بالنسبه للحوجه

انا من وجهة نظري اري ان المراه لو كانت موظفه

او غير ذالك بالتاكيد هي قادره علي ترتيب اوضاعها اقتصاديا

في دفع الاقصاد او الاشياء الاخري

اما بالنسبه لموضوع التقليد انا اري ان التقليد في الاشياء لامانع

فيهوا الا في حالت ان التقليد يضر بها او المجتمع الذي تعيش

فيهوا

اما مسالة الوجاهه

انا بشوف انو اي زول في الدنيا بحب انو يكون اوجهزول في

الدنيا بس مربوطه بمسالة المهم والاهم

ملوظه

الاخت سيده صباحي اولا ارحب بيك شديد في المنتدي

وداير اقول ليك حاجه انو اي شخص من حقوا يطرح

رايو بكل صراحه وممكن ينفع معاك وممكن لا

ما تربطي الموضوع بمسالة الحقد الطبقي لانو بالجد الناس

يتخيل لي اتعدت الحته دي

انا كتبت موضوع في الجريف العام اسموا ثقافة المراه وكيفية

الرجوع لحبوبته في الصفحه التانيه ممكن الناس ترجع ليهو

بالاخص الاخت سيده مع خالص احترامي

ملحوظه

الاخ تساليه وده الموضوع لحته تانيه ناقش مسالة المساوه بين

الرجل والمراه

اخي الرايع تساليه يخيل لي انو الناس كلها تعيدور المراه في

المجتمع ونقدر مجهودها ونعرف ان لها حقوق مهضومه

ولكن المهم ان تعي المراه هذه الحقوق وتعرف كيف

(تقلعه )

ولكم جميعا كوم من الود

ولينا عوده

معز السماني

المرأه ... المرأه ... المرأه..

كنيجا... شكراً للموضوع...
انحنا حقيقه حريمنا الله اديهم العافيه ... زى ماقال حسن بى اقل شىء بترضيها..
بس الحريم الانت بتقارن بيهم حريمنا ...ديل ملعونات.. اقرب مثل ليك كل الحروب الموجوده فى العالم بى صفه عامه والوطن العربى بصفه خاصه الشايله فيهم وش اللأمه المرأه ... فوزيره الخارجيه الامريكيه مرأه ... التمرها على الواطه.
ووزيره الخارجيه الاسرائيليه مرأه ... التفقع مرارته يارب زى مافقعت مرارتنا..
وانا والله حسب رأى الشخصى كرهت المرأه بى سبب الاثنين ديل ...
( ان كيدهن لعظيم ).

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الغالي كانيجا:
- اسمعني عندك فكرة اسعار البنزين بكم ؟؟
- ابداً والله ما عندي فكرة ..
- ما عندك فكرة ولا ما عندك عربية!!!
***
عزيزي ... العربية في هذا الزمن اصبحت من الضروريات وليس من الكماليات اضافة لانها بتساهم في تحسين الدخل .. وذلك في حالة إنو بتشتغل عمل اضافي او غيرو والكلام ده بينطبق علي البنات أو الاولاد ..

هذه مغالطة كبيرة ، فقيمة سيارة متوسطة الحال ( لامرأة واحدة ) تقارب نفقات استقدام سائق وإقامته مدة عامين وربما زاد المبلغ عن ذلك ، فما بالك بشراء عدة سيارات لعدة نساء في بيت واحد ؟! وما بالك بمجتمع ينتشر فيه الاهتمام بالمظاهر ، وتتسابق فيه معظم النساء إلى كل جديد و "ثمين" ؟! هذا كلام واقعي ، لا ينكره إلا مكابر ، نستطيع "استشفافه" من حال الفقر الذي نلمسه...
اخي محمد عبدالله نابري...؟ برضو بكرر انا ما ضد امتلاك المراة للعربية..؟؟؟
وبالدارجي كدة العربية هي وسيلة للتواصل والعمل وووووو......؟
ووجودها في البيت من اهم الاشيا ..(وهي وسيلة قبل ان تكون غاية)..!!!!!

فكما قالت الاخت سيدة صباحي فالعربية بتصون كرامة البت من من الشلهتة والجهجة بتاعت المواصلات ..

الاخت سيدة نسبت الموضوع للحقد الطبقي..!!!؟

والطبقية تكون دائماً للاشيا التي فوق بعضها البعض.( طبقات الجو .. ...طبقات الارض.. الطبقة البرجوازية والفقيرة....؟؟؟
فالمراة والرجل كما ذكرت سابقاً بينهما تمايز وليس تساوي ... لاننا بنتكلم عن النوع وليس الطبقة...!!
ودا العمل بالقاعدة المشهورة " الضرر الأشد يزال بالضرر الأخف " .
"لا تنظر للشروق وتترك الغروب."
ورايك شنو..؟ الوقوف مع رجال المرور عند التحقيق في مخالفة أو حادث .
والوقوف عند خلل يقع بالسيارة أثناء الطريق فتحتاج البنت إلى إسعافها، فماذا تكون حالتها ربما تصادف رجلا سافلاً يسومها على عرضها في تخليصها من محنتها، لا سيما إذا عظمت حاجتها حتى بلغت حد الضرورة
وانا قلت : المأمورات والمنهيات (المواصلات)تشتمل كل منهما على مصالح ومضار.

عموما إمتلاك العربية شي محمود اذا لم يكن يؤثر على اشياء ضرورية وذلك تماشيا مع مبدأ الاهم ثم المهم..
ودا الأنا قصدته من ملخص كلامي وكلامك...!؟
فلك كل الاحترام والتقدير

ولنا عودة ....!
...................................................................
وضعوني في إنـاءْ
ثُمّ قالوا لي : تأقلَـمْ
وأنا لَستُ بماءْ
أنا من طينِ السّمـاءْ
وإذا ضـاقَ إنائـي بنمـوّي
..يتحطّمْ !

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

شكراً معز علي السرد والتوجيهات المفيدة....!!
واظنك توافقني علي انو ....
المشكلة تكمن حقيقة في وعينا وفي نظرتنا لأنفسنا وللآخرين وفي تفكيرنا بالعربية كواجهة اجتماعية لا كوسيلة مواصلات.
وانحنا بنجتهد عشان نساهم في تكوين مجتمع مثالي للغاية، أو قريبا منه، وانو المرأة تكون في غاية الأمن والأمان وهي تقود، والا يلحق بها سوء، ولو كانت في جنح الليل وحدها تقود، فلا خوف على الأعراض، ولا على الأخلاق ...
..................

هكذا لن تشهق الأرض

و لن تهوي السما

هكذا لن تصبح الأوراق أكفانا

و لا الحبر دما

هكذا وضح معانيك

دواليك دواليك

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الا خ احمد عوض ...لكل كل الود...!!
يااخوي : المرأة كافة هي الأم الحنونة وكذلك الأخت المحبة والزوجة المسؤولة والابنة العطوفة وكلها (أم) فلها كل الشكر والتقدير والحب والثناء التي مهما فعلنا فلن نعطيها إلا أدنى من حقها فجميعنا عشنا في ظلها وشعرنا بدفء شمسها وحبها وضمتنا بجناح حبها وحنانها.‏

والاخت سيدة لك كل الاحترام ...وممكن تتمعني في الأنا حا اكتبوا بكل مصداقية....!!!؟؟؟

نحن : رجالاً ونساء على حد سواء ، وبدون أي تفريق ،
الرقي والتحضر والتنمية لا يتأتى إلا من ذاتنا خصوصاً في القضايا الاجتماعية والحيوية فإنه لا بأس من الاستفادة من بعضنا البعض ، والمرأة بالفعل تلاقي هضماً في حقوقها وخصوصاً الشرعية وينبغي إعادة النظر في بعض تلك الحقوق ، لكني لا أتفق مع من يقول إن المرأة (مغيبة) وينبغي أن تخرج من بيتها وتعمل مع الرجال في كل مهنة بدون أي تفريق بينها وبين الرجل أو مراعاة لخصائصها البيولوجية والنفسية؛ودا يؤدي إلي التخلف الأخلاقي والاجتماعي كنتيجة طبيعية لتأثير المجتمعات (بالاقتصاد) الذي طغى على الحياة ودا خلانا لا نلقي أي اهتمام لأسرنا أو أبنائنا بل المهم هو المكسب المادي فقط وبأي طريقة كانت . وانا شايف لابد أن تشارك الاسرة في اتخاذ القرارات المصيرية خاصة العندها احتكاك مباشر بالمجتمع ،
فإن الحوار في المجتمع مطلوب لتحقيق التوازن والقمع للرأي الآخر مرفوض ، لأنّه قد يحدث الكثير من المشكلات داخل المجتمع . كما أنَّه ليس كل أفراد المجتمع عقلاء يستطيعون بحكمتهم وصبرهم مواجهة الأوضاع الخاطئة ومحاولة تصحيحها بهدوء وروية ، وزي ما قلت فهذا المجتمع(السوداني)له تميزه وله ثقافته الفريدة عن غيره.
...........................

صرخت : لا

من شدة الألم

لكن صدى صوتي

خاف من الموت

فارتد لي : نعم

الموضع جد شيق، و تعليقات و ردود كانيجا تنم عن وعي و ثقافة تحتم على من يقرأها أن يقف فيها مراراً و تكراراً،،،

هنالك بعض المواضيع التي لا يمكن نقاشها بمعزل عن سياقها العام، تماماً كمشكلة اغتناء النساء للسيارة،،

فمشكلة العالم العربي عموماً و السودان على وجه الخصوص، أننا أخذنا الحضارة بالتجزأة، بمعى أننا نتبنى ما يروق لنا من قيم و نترك ما عدا ذلك، و يغيب عنا أن العالم لم يعد بهذا الاتساع، و أن من يبيع الحضارة لا يبيعها بالتجزأة (Take it or leave it) ،،،

لقد أتحنا للمرأة أن تتعلم أو بالأصح أن تنال حقها من التعليم، و قد سمت و علت و تجاوزت في كثير من الأحيان أخيها الرجل،،، لها التحية و التجلة في ذلك، و لكن يجب علينا أن نتوخى الحذر و أن نعي أن الهدف من ذلك هو تنمية المجتمع و ليس تحرير المرأة من كل قيد، و هذا لا يتأتى إلا بالتعليم الواعي الذي يهدف لترقية أمخاخ الناس و ليس تفخيخها و ملئها بالملوثات،،

الحضارة تنبع من الداخل و لا تستجلب من الخارج، تماما كما ذكر الرائع كانيجا، الرقي و التحضر ينبع من الذات، لذلك يجب علينا أن ننظر للموضوع من حيث المنفعة البحتة، و مقابلة المحاسن بالمساوء...

أن تغتني المرأة العربة على سبيل التفاخر ليس بالخصلة الجديدة على المجتمع السوداني، فقديماً كانت المرأة و إلى الآن في العديد من مناطق السودان تغتني الحمار و الجمل للتنقل و تفاخر بملاحتهما و جمالهما، ما حدث أو استجد هو أن تغيرت الوسيلة بتغير الأحوال، من دابة تأكل و تشرب إلى آلة تستهلك الوقود،،،

لذلك لا يمكن أن نتحدث عن هذه الاشكالية إلا إذا و ضعناها في إطارها العام، و من ثم نحاول أن نرى لماذا نرفض أشياء و نبيح شبيهاتها في ذات الوقت،،،

المشكلة أننا لا ندري ماذا نريد على وجه التحديد و إلى أين نحن ماضون، ماذا نريد من المرأة، و لماذا نتحدث عن المرأة كما لو أنها تعيش في عالم غير عالمنا،،،

المرأة في السودان و في الجريف ليست مغيبة، انظروا إلى الجريف على سبيل المثال، هناك أسماء لا أريد حصرها من نساء الجريف لهن من المواقف و الحكم ما عجز عنها الرجال سواء على مستوى الأسر أو الجريف عموماً،،

و لك التحية،،،

اخ كانيجا ليك كل الاحترام والتقدير

قرءت الموضوع بتمعن الشئ الانا عايزه اقولو انو انا مابدعو للمساوه بين الرجل والمراه لانو ربنا خلق الرجل رجل والمراة مراه وانما فى الحقوق بتاعه المراه الكل الناس شايفاها من زاويه وحده الام والاخت والزوجه الحنون وانت نفسك زكرت انو تتوفر ليها سبل العيش وتقعود فى البيت . طبعا مافى زول مابحب الراحه ومافى زول بيدوه القلم بكتب على نفسو شقى . بس هل تفتكر انو الراحه والمال هو كل ماتحتاجه المراه . المراه محتاجه تثبت زاتا تحس بكينونتها تحس انها عنصر فعال فى المجتمع انو ليها دور بخلاف دور الام والزوجه فى البيت .عشان تنشئ جيل سليم . بتقول انو فى حاجات المراه بطبيعه تركيبتها مابتعمله ياسيدى انحنا ماعايزين نعملها بس كمان ممكن نعمل ونفكر فى اشياء رجال كثيره ما تقدر تعملها زى ماقال الاخ صديق النعمه المراه ليها ادوار فى الجريف وخارجه كتيرة وخلاف زلك ممكن تكون فاتحه بيوت وعائله اسر بما فيهم رجال بشهاداتها وعلمها ووظيفتها
اعنى انو العولمه والانفتاح اثر كتير فى تطوير الفهم لدى الاهالى فزمان المراه اذا اتعلمت فقدامه تختار واحده من الوظيفتين اما طبيبه او معلمه حتى اذا ماحابه الوظيفتين ديل وانما فى الوقت الحالى افكار الناس اتغيرت ممكن تدرس اى حاجه حاباها وتبدع فيها وتنهض بمنطقتا او وطنا
المفروض انو الناس تخت يدها فى ايد بعض عشان ينهضو بالبلد مايعقدو يفرقو دى مرا ه وداك راجل انشاء الله تكون عرفت نحن دايما وراء ليه.وجزاكم الله الف خير

كانيجا
انا والله فهمتك شديد واحي غيرتك على العروض وانا عارف الدافع
الخلاك تكتب البوست دى
المهم طبعا هى ظاهرة نحن فى السودان لسة بنقول يا هادى بس ركوب البت العربيه ما كارثة لانو يا اخى العزيز العايز يلفت النظر او يفجر او يفسد ما بتغلبو الحيلة البنات هسه ماسكات وظائف هامه يمشو كيف لى الوظايف دى يعنى انا ماشايف انو البت ما دام شغاله فى حاجة بتمنعى ركوب العربيه ما دام قادره الخطوره فى تجاوب الشارع معاها لو حصل ليها كارثة او عطل وفهم الشارع العام للحاجة دى والله فى بنات ماش الله كفاح واجتهاد وفى بنات ......زى مافى اولاد اجارك الله
الشراء بالاقساط يجب تناوله كظاهرة عامة بتنطبق على الاتنين الاولاد والبنات لانو الماعندو حق الاقساط لو بت او ولد البوبار ليهو شنو وركوب العربيه بالمناسبة بوفر اكتر من الموصلات

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

صديق النعمة .... لك الشكر المديد ...!!!
علي هذا الحديث الرنان..؟؟
المرأة في السودان و في الجريف ليست مغيبة، انظروا إلى الجريف على سبيل المثال، هناك أسماء لا أريد حصرها من نساء الجريف لهن من المواقف و الحكم ما عجز عنها الرجال سواء على مستوى الأسر أو الجريف عموماً،،
الموضوع حايطلع عن هدفه بعض الشئ...؟؟
انا شايف يا(صديق)..؟الإنسان عموماً ذكره وأنثاه مبتلىً في هذه الحياة الدنيا،((لقد خلقنا الانسان في كبد)) ومسؤول عن تصرفاته كلها مسؤولية تامة، مادام متمتعًا بأهلية التكليف، وهي العقل والإرادة والاستطاعة.
ومسؤوليتنا عن تصرفاتنا تستلزم مانفرق به بين الحق والباطل، والخير والشر، والنفع والضر، والقبح والجمال،(حدود مسؤوليتنا أمام الله)
المشكلة أننا لا ندري ماذا نريد على وجه التحديد و إلى أين نحن ماضون، ماذا نريد من المرأة، و لماذا نتحدث عن المرأة كما لو أنها تعيش في عالم غير عالمنا،،،
أظنك توافقني ...اذا اتكلمنا بي واقعية شوية انو الحياة ككل تطلب منا أهمية صلاح المرأة علمًا وخلقًا وسلوكًا داخل أسرتها، ثم في المجتمع الكبير، فبمقدار صلاحها (المرأة) في الأسرة سيكون غالبًا صلاح النشء، والذرية فيها، وبمقدار فسادها يكون غالبًا فسادهم. ودا انحنا ينشوفوا بدون عيونا ما لها من تأثير بالغ على الرجل، زوجًا كان أو أبًا أو أخًا، وأهمية صلاح المرأة لصلاح الأسرة أكثر من أهمية صلاح الرجل لصلاحها؛ لأن المرأة تستطيع أن تكون ذات أثر فعال مرشد أو مفسد، في تكوين أخلاق الأطفال الصغار وطبائعهم وعاداتهم أكثر من الرجل بكثييير..لانو ياهو دا المجتمع الانحنا عايشنوا كمسلمين.!!
..........................................................

يولد الناس جميعاً أبرياء.

فإذا ما دخلوا مختبر الدنيا

رماهم وفق مرماهم بأرحام النساء

في اتجاهين:

فأما أن يكونوا مستقيمين… وأما أن يكونوا

بالمناسبه
اقلام اسرة كانجيا كلها لايشق لها غبار
التحية للصادق ابراهيم بطل فى زمن تندر فيه البطولات
والتحية لعمنا ابراهيم المربى الفاضل و الوالد الناصح العزيز

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الأخت الكريمة سيدة لك كل الشكر والاحترام علي هذا الايضاح..!!

اولاً.. ومن كلامك في نقطة بتاعة تناقض كبييير..؟
في الاول قلتي عدم امتلاك المراة للعربية حقد وطبقية..واسي قلتي ما بتشجعي مساواة المراة بالرجل...؟ طيب الدفاع عن حقوقك المواصلات الانتي منتقداها وهي سبب رئيسي لامتلاك العربية..واظنو العربية هي جزء من اختلاطنا مع بعضنا في المجتمع ككل... والايكون حاتفصلي المجتمع عن المراة والعربية .. يعني يكون جامعتها لوحدها وطبيبها لوحدها و وووو...؟؟

حاوضح اكتر مع انو الموضوع زي ماقلتا طلع عن الاستفهام الاساسي .. امتلاك المراة للعربية قدر شنو غيير في الشارع السوداني...؟؟؟
بس في (المراه محتاجه تثبت زاتا تحس بكينونتها تحس انها عنصر فعال فى المجتمع انو ليها دور بخلاف دور الام والزوجه فى البيت .عشان تنشئ جيل سليم .) كلام جميل وهادف جداً.

حاجتنا للعلم والثقافة، منذ اللحظات الأولى التي بدأ بها إنزال تعاليم الإسلام، أكبر برهان يدل على التسوية التامة بين شطري الإنسان الذكر والأنثى
لكين الثقافة المطلوبة أن تزداد صلتها(الانثي) بكتاب الله تبارك وتعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. فكتاب الله هو الهدى والنور ..
فما يليق بالمرأة المثقفة المسلمة أن تشغلها شؤون الحياة المتشعبة عن الرجوع إلى هذين المصدرين والتزود منهما
وينبغي أن تنتقل هذه الصلة إلى ميدان التطبيق والالتزام، يعنى بأن تكون حياتها ترجمة حية ناطقة لما جاء فيها، فاليقظة الفكرية والتألق الروحي وسيلتان مهمتان لعدم فصل السلوك عن الدين اولاً ثم العلم والعمل الجاد البناء ثانياً..
وبعداك تجي تاني ثقافة المطالعة والتعلم والاكتشاف (الخارج عن نطاق الام والبيت)، فذلك ينأى بها (الانثي) عن الإسفاف الذي تنحدر إليه كثيرات ممَّن تعلمن القراءة والاطلاع بعد أن حملن الشهادات العالية. وقد حدثنا القرآن عن نساء فضليات كان لهنَّ الأثر العظيم، من أمثال مريم وأم موسى وملكة سبأ، وامرأة فرعون. وقد حفل تاريخنا بالعدد الوافر من هؤلاء النساء على مر العصور من أمثال خديجة وعائشة وأم سلمة... وكثيرات.
ودا كلو اظننا حانتفق انو مفاده.. تهيئة وتنشأة الوسط الصالح الذي نحيا فيه ونتعاون معه على الخير، وتتبادل فيه النصح، وقد أمر الله رسوله صلى الله عليه وسلم بذلك فقال عز من قائل: (وَاصْبِرْ نَفْسَكَ مَعَ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُمْ بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّ يُرِيدُونَ وَجْهَهُ وَلا تَعْدُ عَيْنَاكَ عَنْهُمْ تُرِيدُ زِينَةَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَلا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَنْ ذِكْرِنا وَاتَّبَعَ هَوَاهُ وَكَانَ أَمْرُهُ فُرُطاً)
لأن العلم الصحيح هو الوسيلة الأولى التي لا بد منها إصلاح كل مجتمع، رجاله ونسائه، كباره وصغاره.
المفروض انو الناس تخت يدها فى ايد بعض عشان ينهضو بالبلد مايعقدو يفرقو دى مرا ه وداك راجل انشاء الله تكون عرفت نحن دايما وراء ليه
علينا إعادة صياغة المفردات والكف عن التفكير والتعقيدات السالبة، فمجتمعاتنا بحاجة للكثير من الإصلاح وذلك بالتمسك بالإسلام و العودة له حتى يتحول لخلق و منهج وتعامل.
.............................................

ها أنا ذا من بعد أعوام طوال

أشتهي لو أنني

كنت أبي منذ سنين.

كنت طفلاً..

لم أكن أفهم ما معنى

بكاء الفرِحِين!

عضو نشط عدد الرسائل : 49 تاريخ التسجيل : 27/08/2008

الاخ العزيز : ايمن السر لك كل الاحترام علي هذا الاطراء....؟؟

خارج النص:... أنظر للحضور الفلسطيني فيه الجميع يحمل أعلام فلسطين، الجميع يحمل الكلمات الثورية المؤازرة للشعب الفلسطيني الصامد.
والجميع هنا(المنتدي) يحمل المحبة لقضايانا الاجتماعية الجميع هنا ،يكره الحرب ويبحث عن السلام، الجميع ينادي بالديمقراطية النابعة من صميمنا، ولا يحمي الديكتاتورية للكل.
يجب علينا تحقيق وعي لهذه التجمعات، يجب أن نحقق تشبيك علاقات بيننا ونشرح مفاهيم العولمة السلبية التي تؤدي لاتساع الهوة ضد الاسلام.
ما أجمل العولمة التي تزرع التواصل بين الأفراد بصيغ حضارية، الهاتف والأقمار الصناعية وشبكات المعلومات أشياء رائعة، إنها العولمة الحقيقية، وليست عولمة الاحتكارات للراي والتفكير و...
ولك كل التقدير..
.........................................................................................

مادامَ للحُريّـةِ انتسابي

فكُلُّ ما أفعَلُـهُ

نـوعٌ مِـنَ الإرهـابِ !

هُـمْ خَرّبـوا لي عالَمـي

فليحصـدوا ما زَرَعـوا

إنْ أثمَـرَتْ فـوقَ فَمـي

وفي كُريّـاتِ دمـي

عَـولَمـةُ الخَـرابِ

هـا أ نـا ذ ا أقولُهـا .

أكتُبُهـا .. أرسُمُهـا ..