حبل المشنقة حول البشير

b]السلام عليكم و رحمة الله وبركاته
أثني على رأي أخي صديق النعمة، حينما ثمن شجاعة الأدارة بقيادة الهندي
و من قبل شجاعة و وطنية كاتب المقال.
كما أثني على قول أخي الأستاذ/ يحيى عثمان عيسى،
بأن موضوعك يا عزيزي أيمن يحتاج لترجمة ، وقول أخي رحال بأن الموضوع يمكن أن يؤخذ
برؤى متعددة، خاتماً حديثه بسؤالين وأعتقد أن الغالبية العظمى الآن توافق السؤال الأول
و هو عدم المساس بسيادة الدولة و رمزها. مع الإقرار التام بأن هنالك مشكلة في دارفور
لست كالتي يصورها الغرب، إنها مشكلة ذات جزور، تأججت نيرانها في السنوات الأخيرة .... لماذا؟ وكيف؟
هذا ما يجب أن تعمل عليه
كل القوى السودانية معاً و أولهم أهل دارفور، حتى يكون الحل سوداني بعظمة تلك الوقفة التي يقفها الشعب
السوداني حول سيادته.
كما أعتقد أن الحكومة السودانية لم تستثمر تداعيات المحكمة الجنائية و المناخ الجاري جيداً،
فكان الرد الشافي تفعيل إتفاقية نيفاشا
من تغيير للقوانين وطرح شريكي الحكم و أحزاب المعارضة رؤى برامجهم من خلال وسائل الإعلام كافة
و الإعلان عن الإنتخابات الديمقراطية، وحل الخلافات العالقة، أعتقد أن هذا هو الرد على أوكامبو
و أياديه الخفية
أسعدني جداً مناصرة القمة العربية الأخيرة في الدوحة لأهل السودان، كما أسعدني بأنها أرسلت
رسالة للعالم الأول !!!! تقول بأننا نستطيع أن نتفق.
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،